نمو العلاقات السعودية الأوزبكية- فرص استثمارية واعدة في طشقند
المؤلف: عبدالعزيز الشهري (طشقند) abdalaziz_12345@10.04.2025

تشهد الروابط الوثيقة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أوزبكستان ازدهاراً ملحوظاً، ويتجسد ذلك في النمو المضطرد لحجم التبادل التجاري بين الدولتين، والذي قفز بنسبة تزيد عن 50% خلال العام المنصرم 2023، مدفوعاً بتوسع الشراكات المثمرة في قطاعات حيوية كالطاقة، والتعدين، والصناعات البتروكيماوية، والزراعة المستدامة، بالإضافة إلى إبرام حزمة من الاتفاقيات الثنائية الاستراتيجية، تهدف إلى تشجيع الاستثمارات المتبادلة وتوفير الحماية اللازمة لها.
وقد انطلقت فعاليات منتدى طشقند الدولي للاستثمار، في حاضرة أوزبكستان، بمشاركة نخبة منتقاة تضم أكثر من 2500 شخصية بارزة من المسؤولين والممثلين، عن الحكومات والهيئات الدولية المرموقة، وقادة الأعمال الملهمين من حوالي 70 دولة حول العالم، وسط ترقب واهتمام بالغين بتوطيد وتعزيز الشراكات الاقتصادية المتينة مع دول الخليج العربي، وفي طليعتها المملكة العربية السعودية، الرائدة إقليمياً وعالمياً.
ويرمي هذا المنتدى الهام، في دورته الرابعة، إلى تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة والمتاحة في أوزبكستان، لا سيما في المجالات الحيوية مثل الطاقة المتجددة، والزراعة الحديثة، والصناعة المتطورة، والسياحة المستدامة، والبنية التحتية المتكاملة، وشهد المنتدى أيضاً توقيع جملة من الاتفاقيات الاستثمارية الهامة ومذكرات التفاهم البناءة، بين كيانات حكومية وخاصة فاعلة.
ويتجلى الحضور السعودي المؤثر والمشارك بفاعلية في فعاليات المنتدى، خاصة من جانب الشركات الرائدة وقطاع الأعمال الخاص الديناميكي، في ظل التواصل الدائم والمثمر بين الرياض وطشقند، وتلاقي الرؤى التنموية والاقتصادية الطموحة، وسعي الطرفين الحثيث إلى فتح آفاق جديدة ومبتكرة للتعاون البناء واستكشاف الفرص المتاحة في السوق الأوزبكية الواعدة، التي تشهد إصلاحات جوهرية واسعة النطاق، بهدف جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتعزيز وتحسين بيئة الأعمال المحفزة والجاذبة.
وقد انطلقت فعاليات منتدى طشقند الدولي للاستثمار، في حاضرة أوزبكستان، بمشاركة نخبة منتقاة تضم أكثر من 2500 شخصية بارزة من المسؤولين والممثلين، عن الحكومات والهيئات الدولية المرموقة، وقادة الأعمال الملهمين من حوالي 70 دولة حول العالم، وسط ترقب واهتمام بالغين بتوطيد وتعزيز الشراكات الاقتصادية المتينة مع دول الخليج العربي، وفي طليعتها المملكة العربية السعودية، الرائدة إقليمياً وعالمياً.
ويرمي هذا المنتدى الهام، في دورته الرابعة، إلى تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة والمتاحة في أوزبكستان، لا سيما في المجالات الحيوية مثل الطاقة المتجددة، والزراعة الحديثة، والصناعة المتطورة، والسياحة المستدامة، والبنية التحتية المتكاملة، وشهد المنتدى أيضاً توقيع جملة من الاتفاقيات الاستثمارية الهامة ومذكرات التفاهم البناءة، بين كيانات حكومية وخاصة فاعلة.
ويتجلى الحضور السعودي المؤثر والمشارك بفاعلية في فعاليات المنتدى، خاصة من جانب الشركات الرائدة وقطاع الأعمال الخاص الديناميكي، في ظل التواصل الدائم والمثمر بين الرياض وطشقند، وتلاقي الرؤى التنموية والاقتصادية الطموحة، وسعي الطرفين الحثيث إلى فتح آفاق جديدة ومبتكرة للتعاون البناء واستكشاف الفرص المتاحة في السوق الأوزبكية الواعدة، التي تشهد إصلاحات جوهرية واسعة النطاق، بهدف جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتعزيز وتحسين بيئة الأعمال المحفزة والجاذبة.